لمسات

«الشتاء سترة».. يبدو هذا المثل الشعبي مناسبا للمرأة البدينة، أو الممتلئة القوام، فمع هبوب نسمات الخريف الباردة يشرع الجميع في شراء الملابس الثقيلة، تلمسا للدفء والأناقة. وعلى الرغم مما يكتنف عملية الشراء من حيرة عموما، فإنها تكون أكبر بالنسبة للمرأة البدينة، التي كانت كبريات بيوت الأزياء والمصممين حتى

أريج الأزهار والورود وعبق العنبر والبخور والمسك وشذا الأخشاب الثمينة وغيرها لا تؤثر على نفسية ومزاج المرأة فحسب، بل حتى الرجل، الذي لم يعد يقتصر على ماء الكولونيا كما في السابق، وأصبحت شركات التجميل والعطور تتوجه له بنفس القدر تقريبا الذي تتوجه به إلى المرأة. الدليل هو هذا الكم الهائل من العطور التي

بلمسات مرحة ومنتعشة، تداعب دور العطور العالمية هذا الوقت شغف الطفولة عند الكبار في إصدارتها الجديدة. لكنها أيضا تحافظ على روح الانطلاق مع المحافظة على نغمات من الغموض تستدعي ذكريات سنوات الطفولة، من دون أن تغفل ذكريات رومانسية أو عاطفية خاصة. من أكثر المكونات التي اعتمدتها بيوت الأزياء وشركات التجميل

لا بد أنك لاحظت أن كعوب الأحذية تزيد ارتفاعا، بينما حجم حقائب اليد يزيد تقلصا، وفي هذا الحالة لا بد أن تكون قد دارت بخلدك مقولة إن كل شيء يزيد عن حده ينقلب إلى ضده. وهذا بالفعل ما حصل في ما يخص الحقائب الضخمة التي وصلت إلى أحجام لا تطاق في فترة من الفترات، وعملت الماكينة الترويجية على تبريرها بأنها

السكر والملح من العناصر الهامة جدا في حياتنا ومن دونهما تفقد الكثير من الأشياء مذاقها ولذتها. لكن ما لا يعرفه العديد منا هو تأثيرهما على الجمال والبشرة. في هذا الصدد يشير خبير التجميل الطبيعي حسام المراغي، إلى أن مشكلات البشرة أصبحت كثيرة في عصرنا بسبب إيقاع الحياة السريع، وضغوط الحياة فضلا عن طبيعة

رغب كل من لينارت ولوتا ساندبيرغ في حياة جديدة بوسط المدينة بعد تربية 3 أطفال في ضواحيها. ويعني ذلك بالنسبة إلى دكتور ساندبيرغ، طبيب عيون الأطفال البالغ من العمر 53 عاما، العثور على منزل من دون باحة تحتاج إلى عناية مستمرة، فضلا عن البدء من نقطة الصفر، بكل ما في الكلمة من معنى أساسي، أي مساحة خالية تمكنهما